وانكسرت الكسرة بكسرتها لوعة وجاءت الضمة تضم منايا العشق, بدم مرفوع على العزة والثانية غصة وما بعدها مجرور بخفايا الكلمة، ب
وصاحب المبتدأ ابتدأ بخبره يرفع رأسه يشكو بعلة أصحاب المناصب
والسكون انهمر على وسادة خالية من القيل والقال، واستدل الأمر بتعليل السيادة بين الرغبة والقلة، وشجون الضحكات تعلو لأصحاب معاليه ترسم معالم الخبث والطعن..
وإرتفعت راية الكلٖ من الأنا لتوحيد الواو والنون من الذل..
وتنوينٌ على خطوط اللعب مقامرة كل على ليله يغني،
وخطوط تُرسم بمحبرة الكرامة والعزة والوحدة، وتركنا الفعل يأخذ حيزه بين الحق ومدعيه ..